الصين تتهم أمريكا بصنع كورونا COVID-19 عبر تويتر ويوتيوب والأخير تعتبرها شائعات ويجب حذفها!!!

الصين تتهم أمريكا بصنع كورونا COVID-19 عبر تويتر ويوتيوب والأخير تعتبرها شائعات ويجب حذفها!!!
شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

منذو أنتشار فايروس كورونا الفتاك والأتهامات المتبادلة بين الصين والولايات المتحدة حول أستخدام فايروس كورونا كسلاح بيولوجي , حيث أتهمت الصين أمريكا في جلب الفايروس COVID-19 الى أراضيها وصنفتة بالمؤامرة على الصين حيث يعتبر فايروس كورونا نوعاً جديداً من الأسلحة البيولوجية الأمريكية كانت بداية الهجوم في شهر يناير.

وقال أحد مسؤولي في وزارة الخارجية الصينية والذي يشغل منصب المدير العام لأدارة الأعلام السيد تشار ليجيان ” أن الجيش الأمريكي هو المسؤول الأول عن نشر الوباء في مدينة ووهان “.

وأكد كلامة عن طريق مقطع فيديو يظهر فية أحد مسؤولي المركز الأمريكي للسيطرة على الأمراض وهو يقول أن مرض فايروس كورونا تسبب في موت المرضى قبل أن يتم فحصهم وكان ذالك في 12 مارس بتغريدة على تويتر.



وبعد عدة ساعات من نشر تغيريدة ليجيان جاءت تغريدة أخرى من مسؤول ثاني في وزارة الخارجية الصينية المدعو Zhao وهو من الحزب الشيوعي الصيني والذي أكد نظرية المؤامرة بقولة “الولايات المتحدة هي المسؤولة عن نشر الفايروس”

الصين تتهم أمريكا بصنع كورونا COVID-19

الولايات المتحدة الأمريكية من جنبها تنفي هذة الأتهامات الصينية لها وأنها غير صحيحة بتاتاً , أما السفير الصيني في أمريكا “كوي تيانكاي” فنأى بنفسة عن هذة الأتهامات المتبادلة بين الصين وأمريكا بدون أي تصريح وربما يعتبرها شائعات.

وكشف تحليل من جامعة ستانفورد أن هنالك الكثير من التغريدات التي نشرها مسؤولون في الحكومة الصينية موجودة لحد الآن على الأنترنت ومنها مقطع فيديو على اليوتيوب وهو باللغة الصينية والذي أعتبر أن فايروس كورونا المستجد COVID-19 هو أحد الأسلحة البيولوجية الأمريكية.

ورغم الحملة التي تقوم بها الكثير من مواقع التواصل الأجتماعي لحذف كل المنشورت والشائعات الكاذبة عن فايروس كورونا المستجد لكن مازالت تغريدات الصينيون والتي أتهمو فيها الولايات المتحدة الامريكية أنها من صنعت الفايروس COVID-19 لم تحذف بعد وهي موجودة على الأنترنت.

أما كيفية قيام الولايات المتحدة بنشر الفايروس COVID-19 في الصين حيث بعض مانشر في 1 فبراير والذي أشار الى مشاركة الولايات المتحدة الأمريكية بالألعاب العسكرية التي جرت في مدينة ووهان الصينية في أكتوبر في عام 2019 التي أصبحت في مابعد بؤرة فايروس كورونا المستجد.

المصدر

 

‫0 تعليق

اترك رد