بعد أندلاع المظاهرات في أقليم هونغ كونغ المطرب يبدو أن بعض الأشخاص يريدون جنى المال بطريقة أو بأخرى حتى لو كان ذلك على حساب المتظاهرين الذين يطالبون بحقوقهم.
حيث أنتشرت لعبة تدعى “الثورة” التي تحاكي حياة أحد المتظاهرين في الأحتجاجات لكنها ليست مجانية وأنما مدفوعة فعمليات الشراء دخلها تتراوح بين 0,99 الى 1,99 دولار.
هذا ما أعلنتة صحيفة وول ستريت كورنال حيث قامت كوكل بحذف اللعبة من متجرها Google Play لأنها تنتهك سياسة الأستخدم والكسب الغير مشروع للألعاب التي تستغل مظاهرات هونغ كونغ للربح المادي .
تدور أحداث للعبة حول مجموعة من المتظاهرين الذي لديهم خريطة مدينة هونغ كونغ في الصين لمعرفة مواقع رجال الشرطة مع حدوث عواصف قطبية ثلجية في المدينة.
في البدية تم حظر اللعبة مما أدى الى غضب عارم في الصين من قبل المستخدمين الذين يلعبون اللعبة والذين يقومون بدعم المظاهرات في هذا الأقليم المطرب.
وعلينا أن نمسك العصى من الواسط لنرضي الطرفين , أن هذة اللعبة تستغل بشكل من الأشكال هذة الأحداث لكي تربح المال وهذا مخالف لسياسة كوكل ,حيث قال مطور اللعبة ان الأموال التي نحصل عليها جزء منها يذهب الى صندوق مساعدة المتظاهرين .
وأذا أمعنا في النظر قليلاً نجد أن كسب المال من هذا التطبيق يندرج تحد كسب المال الغير مشروع من ضحايا المظاهرات.
لا نعرف لحد الآن هل يتم أعادة اللعبة من جديد الى المتجر كوكل بلي , وفي نهاية التدوينة هل تأيد خروج مظاهرات سلمية للمطالبة بحقوقها مع أستخدام هذة الطرق لمحاربتها ؟
في هذة التدوينة على مدونة المطور للمعلوماتية لدينا 5 من أفضل التطبيقات المختارة لشهر مايو / أيار لهذة السنة، كل…
يعتبر متجر Google Play هو المتجر الرسمي للحصول على التطبيقات والألعاب، لذلك شركة غوغل تنصح بتنزيل كل ما تحتاج الية…
بعد فترة من أستخدام الموبايل في لعب الالعاب ومشاهدة مقاطع الفيديو وتحميل الملفات وغيرها، تظهر علية بعض المشاكل والتي اغلبها…
الذكاء الاصطناعي أصبح متوفراً على شكل أدوات، حيث أن جميعها مشتق من المصدر الاساسي، حيث تم تطويرة وأضافة ميزات جديدة،…
هل تريد مشاركة لعبة مثيرة مع صديقك؟ أو عرض صورة مضحكة؟ أو ربما تريد مشاركة شخص ما في حل مشكلة…
بفعل وجود بعض التطبيقات يمكننا أضافة ميزات مفيدة للهاتف الذكي، وهي تساعدنا في التحكم بالهاتف دون لمسة ، والأهم من…
الخصوصية وملفات تعريف ألأرتباط : يستخدم موقعنا الألكتروني ملفات تعريف ألأرتباط (كوكيز). تعني متابعة أستخدام الموقع الويب هذا أنك توافق على أستخدامها, لضمان جودة الخدمة وتحسينها وحل المشاكلها .
سياسة الخصوصية