الحالة النفسية وبطارية الهاتف /مشكلة البطارية /مراحل تطورها/الشحن السريع

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

في عالم 1800 م أخترع السيناتور فولت النموذج الأولى لما يطلق علية أو نسمية اليوم البطارية ، لقد قطعنا شوطا طويلا في العمل على هذة النسخ الأولية الى البطاريات أيونات الليثيوم ، التي نستعملها في جميع مجالات حياتنا اليومية في الهواتف والحاسوب والساعات والأجهزة الأخرى ومنها أيضاً السيارات والأقمار الصناعية .

مرت البطاريات على مدى أكثر من قرن فترات تطور الى أن وصلت الى القوة أنها أفضل من أي وقت مضى ، وقد أصبح البشر أكثر ذكاء في أستخدامها ، الى جانب ذلك تعتبر أمراً مهماً في حيتنا اليومية -من لا يشعر بالضيق والتوتر عندما يصل شحن بطارية هاتفة الى 9 بالمئة ؟ – وهناك عمليات وبتكارات جديدة في مجال الطاقة المتجددة .



تعتبر البطاريات العمود الفقري للتكنلوجيا ، حيث تعتمد الكثير من الأجهزة التحكم والألعاب على البطاريات ، ومن كثرة اللعب بالهواتف الذكية، يصل الهاتف الى التفريغ الطاقة مما أدى الى ظهور تقنية جديدة تخص البطاريات ، وهي الشحن السريع ، ويحاول الكثير من المهندسين الحصول على بطاريات أفضل ، بطاريات أقل أحتمالاً للانفجار وقادرة على تحمل المزيد من الطاقة .

يجب علينا الأحتفال لمدة أسبوع ، بالبطاريات وتأثيرها على التكنلوجيا والثقافة والعلوم ، يمكن أن نشهد تطورا جديدا في مجال صناعة البطاريات مع تقنيات متطورة ، أنت الأن تقرأ هذة المقالة من على هاتفك الذكي وتظر الى شحن الهاتف وتشكر بطاريتك لأنها صاحبة القرار .
المصدر

‫0 تعليق

اترك رد